للحفاظ على سلامة المخطوطات وصيانتها لا بد من اتباع الآتي(11) :
أولاً: ضرورة الكشف الدوري المتكامل للمخطوطات وخاصة لأجزائها الداخلية للتأكد من سلامتها وعدم تعرضها لأضرار وآفات معينة• ويمكن أن يتم ذلك أثناء التنظيف• وهنا يستحسن نقلها من أماكنها إلى أماكن مكشوفة جيدة التهوية، ومن ثم إجراء التنظيف لها على ألا يشكل ذلك النقل مخاطر أخرى كالسرقة أو الضياع أو الإهمال• وهذا يعني جدية العمل والمتابعة في الحفاظ عليها وإعادتها فور تنظيفها إلى أماكنها الخاصة•
ثانياً: العمل على عزل المخطوطات المصابة بالفطريات وغيرها من الحشرات والآفات حال اكتشاف ذلك ووضعها بعيداً عن سائر المخطوطات الأخرى السليمة، وإجراء المعالجة لها، كما أن من الوسائل الهامة لحماية هذه المخطوطات وصيانتها:
أ ـ حمايتها من عوامل التلوث الجوي ويتم ذلك عن طريق:
1 ـ غلق النوافذ والأبواب بشكل متقن وإجراء التنظيم الدوري لمخازن حفظها•
2ـ منع التدخين، أو دخول الغازات الضارة للمخازن وغرف وصالات القراءة•
3 ـ استخدام مرشحات مائية لإمرار الهواء النقي داخل الصالات والتخلص من الغازات الضارة•
4ـ وضع المخطوطات في خزائن محكمة الإغلاق لمنع وصول الحشرات والفطريات إليها خاصة في المناطق الساحلية التي ترتفع فيها نسبة الرطوبة•
ب ـ التحكم في عوامل البيئة الطبيعية، ويعني ذلك التحكم بدرجة الحرارة ونسبة الرطوبة، ومقادير الأشعة الضوئية•
وقد حدد حسام الدين عبد الحميد محمود الأجواء المثالية لحفظ محتويات المكتبات والمتاحف كالآتي:(12)
1ـ خلو الجو من المعلقات والأتربة بنسبة (95%) على الأقل•
2 ـ الإضاءة وضبطها بحيث لا تتعدى (150) لوكس للمعروضات متوسطة الحساسية، و(50) لوكس للمعروضات الحساسة للضوء مع حجب الأشعة فوق البنفسجية، واستخدام الإضاءة غير المباشرة قدر الإمكان•
3 ـ خلو جو المكتبات والمتاحف من التلوث إلى نسبة أقل من (50) ميكرو غرام لكل متر مكعب باستخدام المرشحات الهوائية المتخصصة عند درجة الحرارة (20 ْم) والرطوبة النسبية (55 ـ 60%)•
ثالثاً: مقاومة الآفات والحشرات وإبادتها من خلال عملية المراقبة المستمرة والتفتيش الدوري للتأكد من سلامة المخطوطات، والتعرف على مختلف أنواع الحشرات والآفات التي تتعرض لها•
يضاف إلى ذلك اتخاذ الاحتياطات والإجراءات السريعة للمحافظة عليها من الدمار والضياع في حالة الحرائق والفيضانات والزلازل والحروب•
3 ـ 2 ـ 2 ـ دور تقنيات المعلومات في حفظ المخطوطات وتخزينها
يحدد محمد محمد الهادي(13)مجال ومدى تقنيات المعلومات المستخدمة في المكتبات ومراكز التوثيق والمعلومات بالآتي:
1 ـ الاستنساخ والمصغرات الفيلمية المتصلة بإعادة إنتاج المعلومات للنشر والتخزين والتي يطلق عليها (إعادة إنتاج الأشكال المسجلة Reprographics)•
2 ـ تطبيقات الحاسوب واستخداماته المتنوعة في الإجراءات والأعمال المكتبية واختزان المعلومات أو النصوص وقواعد البيانات•
3 ـ تطبيقات الاتصالات بعيدة المدى المبنية على نقل الأصوات والأشكال المختلفة•
وقد استطـاعـت المكتبات ومراكـز المعلـومات أن تـوظف قـدرات هذه التقنيات في أعمالها وخدماتها في مختلف دول العالم،وخاصة في الدول المتقدمة، وكـان لها تأثيرها الفاعـل في أسـاليب نظـم الحفـظ والاسـترجاع والتـزويد والفهرسـة والمراجـع وسـائر الخـدمات الأخـرى•
وقد أسهمت هذه التقنيات الحـديثة كـالحواسيب والمصغرات الفيلمية في اختزان مختلف مصادر المعلومات الورقية وكـان لها دورها في حـل مشكـلة المكـان، والمحـافظة على المعلومات من التلف والتمزق والسرقة، ولا تخفى أهمية استخدام هذه التقنيات في المكـتبات والمؤسسات الأخرى المهتمة بتجميع وحفظ وفهرسة المخطوطات للمحافظة على هذه الثروة الخطية وإتاحة استخدامها والاطلاع عليها من قبل الباحثين والدارسين بطريقة غير مباشرة من خلال شاشة الحاسوب أو النسخ المصغر كالمايكـروفيلم والمايكـروفيش بعد توفر أجهزة القراءة• فأصبح من السهل تداولها بين الأفراد والمؤسسات لتوافر نسخ متعددة منها• كـما يمكن توفير هذه المصادر الأولية من خـلال شبكـة الإنترنت•
وانطلاقاً من هذه الأهمية لحصر التراث العربي المخطوط والمحافظة عليه والتعريف به يكون من الضروري وجود جهة مركزية تعنى بتجميع وفهرسة وتصنيف المخطوطات بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات الثقافية والعلمية الأخرى في كل قطر من الأقطار العربية لغرض بناء قاعدة معلومات شاملة لتراثنا العربي المخطوط تتضمن المعلومات الكاملة لكل ما هو متوافر من مخطوطات وما يتصل بفهرستها ومواصفاتها وما حقق وطبع منها بموجب استمارة خاصة معدة لهذا الغرض يتم إدخالها في الحاسوب مع الإفادة من التقنيات الأخرى الحديثة ذات القدرات الهائلة في الاختزان كالأقراص الليزرية المتراصة (CD-ROM) ، وبذلك يكون تحقيق الضبط الببليوغرافي الشامل لهذه الكنوز الخطـية في غاية الأهمية، وسيكون بناء هذه القاعدة جزءاً من النظام الوطني للمعلومات في كـل قطر عـربي ضمن إطار التعاون والتنسيق مع المؤسسـات المهتمة بالتراث العـربي الإسلامي•(14)
3 ـ 3 ـ ترميم المخطوطات العربية
3 ـ3ـ 1 ـ التعريف بالترميم
الترميم: هو عملية تكنولوجية دقيقة ذات عرف خاص موحد عالمياً، وهي في الوقت نفسه عملية فنية ذوقية جمالية تحتاج إلى حس عال ومهارات فائقة• وتتضمن عمليات تجميع وتثبيت وتقوية وتجميل وإعادة المواد الأثرية إلى شكل أقرب إلى أصلها• وهي بتعبير آخر عملية علاج للأثر المسن في محاولة لإزالة بصمات الزمن ومظاهره المتعددة مثل الكسور، والتشققات، والثقوب، وأحياناً اختفاء أجزاء معينة تختلف في حجمها أو مساحتها، كذلك موقعها داخل جسم الأثر أو المادة المراد معالجتها•(
ترميم
تعني اعادة الاثر بقدر الامكان الي حالته الاصلية من خلال عملية علاج تتضمن التخلص من مظاهر التلف التي تسببها عوامل التلف والفرق بين عوامل التلف ومظاهر التلف أن عوامل التلف هي المسببة لمظاهر التلف التي نراها بأعيننا علي الاثر التالف وتختلف طرق العلاج علي حسب حالة الاثر ونوعه سواء كان حجري أو خشبي وتتطلب عملية الترميم مرممين في غاية المهارة للمحافظه علي الاثر وعدم احداث خدوش أو تشققات به
بالنسبة للتماثيل الحجرية بيتم فيها الترميم باساليب معينة . سواء شواكيش أو أزاميل (والازاميل عبارة عن قاعدة خشبية لها سن حديدي بشكل معين تستخدم في الاثار الخشبية في النحت وفي الاثار الحجرية في التنظيف ) ده اكيد ترميم خاطئ لان عملية الترميم (restoration) عملية حساسة جدا مينفعش معاها -عملية الترميم أساسا عبارة عن عدة خطوات هاقولك دلوقتي ايه هي في عناصر وبعد كدة هتلاقي شرح مفصل لكل خطوة بالتفصيل في مواضيع جديدة
أولا : التسجيل
ثانيا: التقوية المبدئية أذا احتاج الاثر
ثالثا: التنظيف
رابعا: استخلاص الاملاح
خامسا: ترميم شروخ
سادسا : استكمال الاجزاء الناقصة
سابعا : استكمال الالوان
ثامنا : عملية التقوية
تاسعا : عملية الصيانة الدورية
هنبدأ بأول خطوات عملية الترميم وهي التسجيل
تعرف عملية التسجيل علي إنها عملية إحصاء شاملة لكل المعلومات المرتبطة بالاثر المراد ترميمه
هذة الخطوة تنفذ سواء كان الاثر حجر أو خشب أو لوحات زيتية
ملحوظة:- تعتبر اللوحات الزيتيية نوع من أنواع الاثار المختلفة حيث صممها لنا فنانين عالمين بمهارة ودقة بالغة وقد مر عليها الكثير والكثير من الوقت
ينقسم التسجيل الي
1- التسجيل الاثري : وفيه يتم تجميع معلومات عن الاثر من حيث الناحية التاريخية ومتي أنشئ ومن قام بانشائه وظروف نشاته وفي أي عصر
أولاً: ضرورة الكشف الدوري المتكامل للمخطوطات وخاصة لأجزائها الداخلية للتأكد من سلامتها وعدم تعرضها لأضرار وآفات معينة• ويمكن أن يتم ذلك أثناء التنظيف• وهنا يستحسن نقلها من أماكنها إلى أماكن مكشوفة جيدة التهوية، ومن ثم إجراء التنظيف لها على ألا يشكل ذلك النقل مخاطر أخرى كالسرقة أو الضياع أو الإهمال• وهذا يعني جدية العمل والمتابعة في الحفاظ عليها وإعادتها فور تنظيفها إلى أماكنها الخاصة•
ثانياً: العمل على عزل المخطوطات المصابة بالفطريات وغيرها من الحشرات والآفات حال اكتشاف ذلك ووضعها بعيداً عن سائر المخطوطات الأخرى السليمة، وإجراء المعالجة لها، كما أن من الوسائل الهامة لحماية هذه المخطوطات وصيانتها:
أ ـ حمايتها من عوامل التلوث الجوي ويتم ذلك عن طريق:
1 ـ غلق النوافذ والأبواب بشكل متقن وإجراء التنظيم الدوري لمخازن حفظها•
2ـ منع التدخين، أو دخول الغازات الضارة للمخازن وغرف وصالات القراءة•
3 ـ استخدام مرشحات مائية لإمرار الهواء النقي داخل الصالات والتخلص من الغازات الضارة•
4ـ وضع المخطوطات في خزائن محكمة الإغلاق لمنع وصول الحشرات والفطريات إليها خاصة في المناطق الساحلية التي ترتفع فيها نسبة الرطوبة•
ب ـ التحكم في عوامل البيئة الطبيعية، ويعني ذلك التحكم بدرجة الحرارة ونسبة الرطوبة، ومقادير الأشعة الضوئية•
وقد حدد حسام الدين عبد الحميد محمود الأجواء المثالية لحفظ محتويات المكتبات والمتاحف كالآتي:(12)
1ـ خلو الجو من المعلقات والأتربة بنسبة (95%) على الأقل•
2 ـ الإضاءة وضبطها بحيث لا تتعدى (150) لوكس للمعروضات متوسطة الحساسية، و(50) لوكس للمعروضات الحساسة للضوء مع حجب الأشعة فوق البنفسجية، واستخدام الإضاءة غير المباشرة قدر الإمكان•
3 ـ خلو جو المكتبات والمتاحف من التلوث إلى نسبة أقل من (50) ميكرو غرام لكل متر مكعب باستخدام المرشحات الهوائية المتخصصة عند درجة الحرارة (20 ْم) والرطوبة النسبية (55 ـ 60%)•
ثالثاً: مقاومة الآفات والحشرات وإبادتها من خلال عملية المراقبة المستمرة والتفتيش الدوري للتأكد من سلامة المخطوطات، والتعرف على مختلف أنواع الحشرات والآفات التي تتعرض لها•
يضاف إلى ذلك اتخاذ الاحتياطات والإجراءات السريعة للمحافظة عليها من الدمار والضياع في حالة الحرائق والفيضانات والزلازل والحروب•
3 ـ 2 ـ 2 ـ دور تقنيات المعلومات في حفظ المخطوطات وتخزينها
يحدد محمد محمد الهادي(13)مجال ومدى تقنيات المعلومات المستخدمة في المكتبات ومراكز التوثيق والمعلومات بالآتي:
1 ـ الاستنساخ والمصغرات الفيلمية المتصلة بإعادة إنتاج المعلومات للنشر والتخزين والتي يطلق عليها (إعادة إنتاج الأشكال المسجلة Reprographics)•
2 ـ تطبيقات الحاسوب واستخداماته المتنوعة في الإجراءات والأعمال المكتبية واختزان المعلومات أو النصوص وقواعد البيانات•
3 ـ تطبيقات الاتصالات بعيدة المدى المبنية على نقل الأصوات والأشكال المختلفة•
وقد استطـاعـت المكتبات ومراكـز المعلـومات أن تـوظف قـدرات هذه التقنيات في أعمالها وخدماتها في مختلف دول العالم،وخاصة في الدول المتقدمة، وكـان لها تأثيرها الفاعـل في أسـاليب نظـم الحفـظ والاسـترجاع والتـزويد والفهرسـة والمراجـع وسـائر الخـدمات الأخـرى•
وقد أسهمت هذه التقنيات الحـديثة كـالحواسيب والمصغرات الفيلمية في اختزان مختلف مصادر المعلومات الورقية وكـان لها دورها في حـل مشكـلة المكـان، والمحـافظة على المعلومات من التلف والتمزق والسرقة، ولا تخفى أهمية استخدام هذه التقنيات في المكـتبات والمؤسسات الأخرى المهتمة بتجميع وحفظ وفهرسة المخطوطات للمحافظة على هذه الثروة الخطية وإتاحة استخدامها والاطلاع عليها من قبل الباحثين والدارسين بطريقة غير مباشرة من خلال شاشة الحاسوب أو النسخ المصغر كالمايكـروفيلم والمايكـروفيش بعد توفر أجهزة القراءة• فأصبح من السهل تداولها بين الأفراد والمؤسسات لتوافر نسخ متعددة منها• كـما يمكن توفير هذه المصادر الأولية من خـلال شبكـة الإنترنت•
وانطلاقاً من هذه الأهمية لحصر التراث العربي المخطوط والمحافظة عليه والتعريف به يكون من الضروري وجود جهة مركزية تعنى بتجميع وفهرسة وتصنيف المخطوطات بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات الثقافية والعلمية الأخرى في كل قطر من الأقطار العربية لغرض بناء قاعدة معلومات شاملة لتراثنا العربي المخطوط تتضمن المعلومات الكاملة لكل ما هو متوافر من مخطوطات وما يتصل بفهرستها ومواصفاتها وما حقق وطبع منها بموجب استمارة خاصة معدة لهذا الغرض يتم إدخالها في الحاسوب مع الإفادة من التقنيات الأخرى الحديثة ذات القدرات الهائلة في الاختزان كالأقراص الليزرية المتراصة (CD-ROM) ، وبذلك يكون تحقيق الضبط الببليوغرافي الشامل لهذه الكنوز الخطـية في غاية الأهمية، وسيكون بناء هذه القاعدة جزءاً من النظام الوطني للمعلومات في كـل قطر عـربي ضمن إطار التعاون والتنسيق مع المؤسسـات المهتمة بالتراث العـربي الإسلامي•(14)
3 ـ 3 ـ ترميم المخطوطات العربية
3 ـ3ـ 1 ـ التعريف بالترميم
الترميم: هو عملية تكنولوجية دقيقة ذات عرف خاص موحد عالمياً، وهي في الوقت نفسه عملية فنية ذوقية جمالية تحتاج إلى حس عال ومهارات فائقة• وتتضمن عمليات تجميع وتثبيت وتقوية وتجميل وإعادة المواد الأثرية إلى شكل أقرب إلى أصلها• وهي بتعبير آخر عملية علاج للأثر المسن في محاولة لإزالة بصمات الزمن ومظاهره المتعددة مثل الكسور، والتشققات، والثقوب، وأحياناً اختفاء أجزاء معينة تختلف في حجمها أو مساحتها، كذلك موقعها داخل جسم الأثر أو المادة المراد معالجتها•(
ترميم
تعني اعادة الاثر بقدر الامكان الي حالته الاصلية من خلال عملية علاج تتضمن التخلص من مظاهر التلف التي تسببها عوامل التلف والفرق بين عوامل التلف ومظاهر التلف أن عوامل التلف هي المسببة لمظاهر التلف التي نراها بأعيننا علي الاثر التالف وتختلف طرق العلاج علي حسب حالة الاثر ونوعه سواء كان حجري أو خشبي وتتطلب عملية الترميم مرممين في غاية المهارة للمحافظه علي الاثر وعدم احداث خدوش أو تشققات به
بالنسبة للتماثيل الحجرية بيتم فيها الترميم باساليب معينة . سواء شواكيش أو أزاميل (والازاميل عبارة عن قاعدة خشبية لها سن حديدي بشكل معين تستخدم في الاثار الخشبية في النحت وفي الاثار الحجرية في التنظيف ) ده اكيد ترميم خاطئ لان عملية الترميم (restoration) عملية حساسة جدا مينفعش معاها -عملية الترميم أساسا عبارة عن عدة خطوات هاقولك دلوقتي ايه هي في عناصر وبعد كدة هتلاقي شرح مفصل لكل خطوة بالتفصيل في مواضيع جديدة
أولا : التسجيل
ثانيا: التقوية المبدئية أذا احتاج الاثر
ثالثا: التنظيف
رابعا: استخلاص الاملاح
خامسا: ترميم شروخ
سادسا : استكمال الاجزاء الناقصة
سابعا : استكمال الالوان
ثامنا : عملية التقوية
تاسعا : عملية الصيانة الدورية
هنبدأ بأول خطوات عملية الترميم وهي التسجيل
تعرف عملية التسجيل علي إنها عملية إحصاء شاملة لكل المعلومات المرتبطة بالاثر المراد ترميمه
هذة الخطوة تنفذ سواء كان الاثر حجر أو خشب أو لوحات زيتية
ملحوظة:- تعتبر اللوحات الزيتيية نوع من أنواع الاثار المختلفة حيث صممها لنا فنانين عالمين بمهارة ودقة بالغة وقد مر عليها الكثير والكثير من الوقت
ينقسم التسجيل الي
1- التسجيل الاثري : وفيه يتم تجميع معلومات عن الاثر من حيث الناحية التاريخية ومتي أنشئ ومن قام بانشائه وظروف نشاته وفي أي عصر
0 التعليقات:
إرسال تعليق